الفنادق في غالواي
(Galway)
جوريز إن غالواي
احجز مباشرة واحصل على 10% خصم
انضم إلى Leonardo AdvantageCLUB اليوم، الأمر سهل ومجاني!
ابدأ في الكسب الآن واجمع النقاط مجانًا مقابل الإقامات في أحد فنادق ليوناردو.
غالواي
كميناء على الساحل الغربي لأيرلندا، تجمع غالواي بين الموسيقى الحية والمشهد الثقافي مع القرب من بعض أرقى السواحل في البلاد على امتداد طريق وايلد أتلانتيك واي. تعتبر غالواي، التي تشتهر بأطباقها الطازجة من المحار ومشهدها الفني البوهيمي والعديد من الحانات التقليدية ذات الألوان الزاهية، إلى جانب أشهر الصيف التي تعج بالمهرجانات، أكثر من مجرد موضوع لأغنية من أغاني المطرب إد شيران. ومن بين جميع الفنادق في وسط مدينة غالواي، يتمتع جوريز إن غالواي بموقع متميز بجانب الماء على المرفأ.
تعرّف على محيطك
حيث يمثل المحيط الأطلسي النقطة المحورية للمدينة، فمن المنطقي أن تبدأ زيارتك بالمشي على امتداد خطها الساحلي. استمتع بنزهة على امتداد كورنيش سولتهيل الذي يبلغ طوله 2 كيلومتر في ضاحية تحمل الاسم نفسه وسترى جزر أران على يمينك وتلال مقاطعة كاونتي كلير على الجهة الأخرى من خليج غالواي. ستمر أيضًا بحوض أتلانتاكواريا المائي، وهو أكواريوم يضم أكثر من 150 نوعًا محليًّا بما في ذلك أفراس البحر والقروش والشفانين. إذا كنت تفضل التعرف على السكان المحليين، فتوجه إلى سوق العطلة الأسبوعية بالقرب من كنيسة سانت نيكولاس التي تعود للقرون الوسطى، حيث يسر أصحاب الأكشاك والمنتجين المحليين الحديث إليك من خلال بضائعهم.
أشياء لا تدعها تفوتك
لا تعاني غالواي نقصًا في المطاعم الممتازة والحانات الصاخبة، لكن هناك أيضًا مشهدًا ثقافيًّا متاحًا. توجّه إلى متحف مدينة غالواي الذي لا يمكنك فيه اكتشاف تاريخ المنطقة الذي يعود إلى ما قبل التاريخ والعصور الوسطى فحسب، بل يمكنك أيضًا الحصول على لمحة تحت الأمواج في المعارض الفنية لعلوم البحار. إذا كان الوقت مناسبًا، فسيكون بإمكانك أيضًا الاستمتاع بأحد المهرجانات الكثير في المدينة، والتي تتخصص في كل شيء من الفنون العالمية إلى السينما والمحار.
أثناء وجودك هناك
يقال إن غالواي غارقة حتى أذنيها في الموسيقى الفولكلورية الأيرلندية، لذا فلا يمكنك أن تغادر دون سماع نغمات الكمان، سواء كانت هذه النغمات مجاملة من مغنٍّ متجول موهوب في الشوارع أو في إحدى الحانات الموسيقية الكثير المتناثرة في جميع أنحاء وسط المدينة. من الجدير أيضًا أن تغامر برحلة نهارية خارج حدود المدينة لإلقاء نظرة أفضل على المناظر الطبيعية التي تضفي على طريق وايلد أتلانتيك واي جاذبية بالغة، من منحدرات موهر الجميلة إلى منتزه بورين الوطني الصخري والقرى والبحيرات الجميلة في كونيمارا.
كميناء على الساحل الغربي لأيرلندا، تجمع غالواي بين الموسيقى الحية والمشهد الثقافي مع القرب من بعض أرقى السواحل في البلاد على امتداد طريق وايلد أتلانتيك واي. تعتبر غالواي، التي تشتهر بأطباقها الطازجة من المحار ومشهدها الفني البوهيمي والعديد من الحانات التقليدية ذات الألوان الزاهية، إلى جانب أشهر الصيف التي تعج بالمهرجانات، أكثر من مجرد موضوع لأغنية من أغاني المطرب إد شيران. ومن بين جميع الفنادق في وسط مدينة غالواي، يتمتع جوريز إن غالواي بموقع متميز بجانب الماء على المرفأ.
تعرّف على محيطك
حيث يمثل المحيط الأطلسي النقطة المحورية للمدينة، فمن المنطقي أن تبدأ زيارتك بالمشي على امتداد خطها الساحلي. استمتع بنزهة على امتداد كورنيش سولتهيل الذي يبلغ طوله 2 كيلومتر في ضاحية تحمل الاسم نفسه وسترى جزر أران على يمينك وتلال مقاطعة كاونتي كلير على الجهة الأخرى من خليج غالواي. ستمر أيضًا بحوض أتلانتاكواريا المائي، وهو أكواريوم يضم أكثر من 150 نوعًا محليًّا بما في ذلك أفراس البحر والقروش والشفانين. إذا كنت تفضل التعرف على السكان المحليين، فتوجه إلى سوق العطلة الأسبوعية بالقرب من كنيسة سانت نيكولاس التي تعود للقرون الوسطى، حيث يسر أصحاب الأكشاك والمنتجين المحليين الحديث إليك من خلال بضائعهم.
أشياء لا تدعها تفوتك
لا تعاني غالواي نقصًا في المطاعم الممتازة والحانات الصاخبة، لكن هناك أيضًا مشهدًا ثقافيًّا متاحًا. توجّه إلى متحف مدينة غالواي الذي لا يمكنك فيه اكتشاف تاريخ المنطقة الذي يعود إلى ما قبل التاريخ والعصور الوسطى فحسب، بل يمكنك أيضًا الحصول على لمحة تحت الأمواج في المعارض الفنية لعلوم البحار. إذا كان الوقت مناسبًا، فسيكون بإمكانك أيضًا الاستمتاع بأحد المهرجانات الكثير في المدينة، والتي تتخصص في كل شيء من الفنون العالمية إلى السينما والمحار.
أثناء وجودك هناك
يقال إن غالواي غارقة حتى أذنيها في الموسيقى الفولكلورية الأيرلندية، لذا فلا يمكنك أن تغادر دون سماع نغمات الكمان، سواء كانت هذه النغمات مجاملة من مغنٍّ متجول موهوب في الشوارع أو في إحدى الحانات الموسيقية الكثير المتناثرة في جميع أنحاء وسط المدينة. من الجدير أيضًا أن تغامر برحلة نهارية خارج حدود المدينة لإلقاء نظرة أفضل على المناظر الطبيعية التي تضفي على طريق وايلد أتلانتيك واي جاذبية بالغة، من منحدرات موهر الجميلة إلى منتزه بورين الوطني الصخري والقرى والبحيرات الجميلة في كونيمارا.